السستاني يرشد مقتدة الى طريق النجاة

السستاني يرشد مقتدة الى طريق النجاة
كنا دائما نسمع ونقرأعن عجائب الدنيا السبع وكنا نعتقد لا وجود لإعجوبة ثامنة او تاسعة ولكن في واقع اليوم أصبح ما موجود من عجائب يفوق الخيال فكيف ذلك وكما يقال في المثال الدارج العراقي عندما يريد المثل ان يصف العدوين اللدودين لبعضهما يقول عنهما( انهما مثل الحية والبطنج) أي لا ينسجمان ابداً وهنا نقول منذ ان تغير النظام في العراق لم نشاهد او نسمع عن أي وئام وصلة ما بين السستاني ومقتدة بل العكس نشاهد ونسمع الشتم والسب حيث كان مقتدى يعتقد بان السستاني كافر وملحد ووو......... الى غيرة من الكثير من الاعتقادات الاخرى والتي تندرج تحت مفهوم اوسع وهو عمالة السستاني الواضحة لايران لدى مقتدة الشيطان واليوم تغير المثل وأصبحت العلاقة بيتها ليس كما قلنا اولا مثل الحية والبطنج بل اصبحت العلاقة مثل( الدهن والدبس ) بينها فكثير ما شاهدناة من مقتدة وأعوانه من قتل ودمار واراقة لدماء الابرياء والتسلط بقوة الحديد والنار فكل هذه الافعال يريد منها ان يكون هو السلطان والحاكم ولكن لم يجني منها سوى الذل ونظرة الاحتقار له من قبل الناس وبالمقابل نرى السستاني يتمتع بكافة الامكانيات من دون ان يحرك أي ساكن لانه مؤيد ومسدد من قبل الجارة اللئيمة ايران واليوم انقلبت جميع الموازين فبعد العداء التجافي بين مقتدة والسستاني جاء الحب والتعاون بينهما وكأننا بلسان حال السستاني يقول لمقتدة لماذا انت متعب نفسك تريد الجاه والسلطان كن الكلب الوفي والعبد المطيع لايران وسوف تحصل على ما ترمي اليه وفعلا مقتدة الذي كان يتكلم ويتهجم على ايران في مناسبات كثيرة نجده اليوم امتثل لما قال له السستاني وذهب الى ايران وقدم العهود والمواثيق وكاننا بلسان حاله يقول ( أنتم رب الاعلى) وانا عبدكم المطيع اصنعوا مني مرجعا كا فعلتم وصنعتم السستاني وسوف اكون لكم الخادم الوفي الى الابد .... وما خفي أعظم

http://www.aklamkom.com/vb/showthread.php?p=45997#post45997

3ich nhar tesma3e khebare

شكرا اخي

» السستاني جوكر ايران في العراق
» السستاني حصان طروادة الجديد
» إختر سيارة أحلامك عن طريق إسمك
» Brando تقدم Driver-free الوسيلة الأنسب لمشاركة الأنترنت عن طريق USB